Kumpulan - kumpulan pendapat imam syafii yang melarang amalan tahlilan dan tradisi kaum NU dan syi,ah serta penyembah kuburan. . بسم الله الرحمن الرحيم .الحمد لله رب العالمين والثناء لوجهه هو ربي لا اله الا هو عليه توكلت واليه متاب,وصل الله على عبده ورسوله محمد وعلى أله . واصحابه اما بعد .قال الشافعي في كتابه/اعانة الطالبين ص:146 ج:2 ويكره اتخادالطعام فى اليوم الاول والثالث وبعدالأسبوع ونقل الطعام الى القبور. ويكره الضيافه من اهل الميت لأنه شرع فى السرور وهي بدعة. .قال ايضا فىحاشية العلامة الجمل على شرح المنهج :ومن البدع المنكرة ما يفعله الناس من الوحشه والجمع والأربعين ،بل كل دلك حرام(ص146)ه وقال فى اعانة الطالبين ص145 جزء 2:ما يفعله الناس من الأجتماع عند اهل الميت وصنع الطعام من البدع المنكرة وفى كتاب حاشيتان جزء3 ص414 قال شيخنا الرملي الشافعي :ومن البدع المنكرة المكروهة فعلها كما فى الروضة ما يفعله الناس مما يسمى الكفارة ,ومن صنع الطعام للأجتماع عليه قبل الموت او بعده.ومن دبح على القبور بل كل دلك حرام ان كا ن من كل مال مهجور ولو من التركة او من مال ميت عليه دين وترتب عليه ضرر دلك وقال الشافعي :ومن البدع المكروهة ما يفعل الأن من دبح الدبائح عند خروج الميت او عندالقبر واعداد الطعام ممن يجتمع لتعزية. وقال الشافغي رحمه الله :وأكره المأثم وهي الجماعة وان لم يكن لهم بكاء ،واما اصلاح اهل الميت طعاما وجمع الناس عليه فبدعة غير مستحبة قال الامام ابي زكرياء محي الدين بن شرف النووي فى كتابه المجموع شرح المهدب للشيرازي ص250 جزء5 :واما اصلاح اهل الميت طعاما وجمع الناس عليه فبدعة غير مستحبة ،هدا كلام صاحب الشامل ,ويستدل لهدا بحديث جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال:كنا نعد الأجتماع الى اهل الميت وصنيعة الطعام بعد دفنه من النياحة,(رواه احمد بن حنبل وابن ماجة باسناد صحيح) وقال تعالى ألاتزروا وازرة وزر أخرى وان ليس للأنسان الا ما سعى. ومن هده الأية الكريمة استنبط الشافعي رحمه الله ومن اتبعه أن القرأن لا يصل اهداء ثوابها الموتى لأنه ليس من عملهم ولا كسبهم , ولهدا لم يندب اليه رسول الله صل الله عليه وسلم أمته ولا حثهم عليه وارشدهم اليه بنص. وقال النووى رحمه الله :واما قراءة القرأن فالمشهور من مدهب الشافعي أنه لا تصل ثوابها الى الميت وقال النووى :فى كتابه الشبكى تكملة المجموع - شرح المهدب ص426/جزء 10 :وأما قراءة القرأن وجعل ثوابها للميت والصلاة عنه ونحوها فدهب الشافعي والجمهور أنها تلحق الميت وكرر دلك فى عدة مواض فى شرح المسلم وفى شرح مسلم ص9 قال الأمام ابومحمد البغاوى من اصحابنا فى كتابه التهديب,لا يفعل ان يطعم ولا عن كل صلاة ودليله القياس على الدعاء والصدقة والحج فلأنها تصل بالأجماع .والدليل الشافعي قوله تعالى وأن ليس للأنسان الا ما سعى , وفى كتاب الفتاوى الكبرى الفقهية:الميت لا يقرأ على ما طلقه المتقدمون من أن القرأن لا تصله اى الميت, لأن ثوابها للقارى.والثواب على العمل لا ينقل عن عامل دلك العمل ,قال تعا لى و ان ليس للأنسان الا ما سعى . وأما يروى عن ابن عمر أنه اوصى بقراءة الفاتحة وحواتم البقرة على قبره فهو أثر شاد لم يصح سنده ولم يوافقه عليه احد من الصحابة (شرح المهدب للشيرازى).ه واخيرا نسئل الله المنان بفضله ان يغفر لنا دنوبنا انه جواد كريم وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
